مقالات اصدقاء الفيس

خطيرا جدا:
كما حذرت وقلت لكم من قبل...
هناك صفعة ليبية مدوية قى الطريق للانقلاب المصرى وستشهد لها الامة لان هؤلاء ناس جد ولا يعرفو المداهنة ولا العمل الخفى ردهم قاسى وللاسف لانملك اى شئ لكى نحتمى به؟؟؟
خذو هذا الكلام منقول من اخ ليبى وبياكد كلامى معكم..سنين ام الانقلاب هتبقى كارثية بجد واوربا موش عاوزة اى هزة مع ثوار ليبيا..بتلعب فين ياغبى.دول حرقو القذافى من قبل!!!!
=======================================
المقال كما هو
...............
المخابرات الحربيه المصريه متورطه في ليبيا
===================
بعد أن أشاعوا قصة أن ابراهيم الجضران (فارس بــــقة ـ كما يسميها هو ـ) و أن رئيس الوزراء الليبي طلب و ألح في طلب مقابلة ابراهيم جضران ..
تبين العكس هو الصحيح ؟؟
أن الجضران بعث بعض صبيته ليطلبوا من رئيس الحكومة مقابلته و هو رد عليهم ردا قويا ... يعتبر صفعة " كف " علي وجوهم ....
فقال لهم أن الجضران شخص مطلوب للنائب العام بالطاقة الحمراء ..
و أنه ليس نظيراً له ..
و قال لهم ايضا في صفعة أخرى : ـ و هل ضاقت برقة ليتكلم عنه ابراهيم جضران ؟؟؟
يعني التسجيل هذا باختصار : ـ بين حجم الكذب و المؤامرة التي يستخدم فيها هؤلاء الانفصاليون السارقون جميع الوسائل لتبرير مواقفهم و تضليل الرأي العام الليبي ...
الشيئ المهم هو الاخر هو من يساندهم فيما يقومون به
من يقف وراءهم ، و يدعمهم على جميع المستويات .
باختصار شديد جدا ، انهم المخابرات الحربية المصرية التي ترى ان من مصلحتها انفصال المنطقة الشرقية عن ليبيا .. لتدخل معها في لتدخل معها في صفقات بحجة دعمها ،، و الهدف من هذه الصفقات هو السيطرة على الخيرات النفطية في لكي تساعدها على حل مشاكل مصر الاقتصادية ..
يارب تكونو فهمتو صح...يا اخى امسح خراك هنا الاول وبعدين عك فى ليبيا جتك القرف!!


صلاح الباسل

اكتب تعليقاً...


قام ‏محمد خالد‏ بمشاركة ‏صورة‏ ‏Ayat Oraby الاعلامية‏.



الإخوان وعبد الناصر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"وقد اشترك الإخوان المسلمون في ثورة يوليو 1953 بواسطة الضباط المنتمين للجماعة والذين كانوا يشكلون أغلبية في تنظيم الضباط الأحرار الذي قام بالثورة ليلة 22-33 يولي 1952 لقد نفذت الثورة بواسطة 99 ضابطا من ضباط الجيش كان معظمهم من الإخوان المسلمين. وقد علمت ذلك من جمال عبد الناصر شخصيا حينما توجهت لمكتبه في قيادة الجيش يوم 27\7\1952 أحمل إليه رسالة شفوية من اللواء أحمد طلعت حكمدار بوليس العاصمة بعد أن اعتقلته الثورة طلب فيها مني إخطار المسؤولين عن الثورة بضرورة المحافظة على حياة ابراهيم عبد الهادي من انتقام الإخوان المسلمين فقال لي جمال عبد الناصر إنه متفاهم مع حسن الهضيبي على كل شيىء ولا خوف على حياة ابراهيم عبد الهادي وأن الإخوان منذ صباح 23\7\1952 متطوعون لحماية السفارات الأجنبية والمنشئات الحيوية المدنية ولهم قوات على طريقي السويس والإسماعيلية ومنطقة القنال لإعلام قيادة الثورة بتحركات القوات البريطانية أولا بأول. .............. الحقيقة للتاريخ كما ثبت من تسلسل الحوادث بعد الثورة أن عبد الناصر لم يؤمن قط بالفكر الإسلامي وإلا لما بطش هذا البطش بالإخوان المسلمين, ذلك البطش الذي لا يصدر إلا من عدو للفكر الإسلامي وعدو لله ورسوله."

من كتاب "أسرار حركة الضباط الأحرار والإخوان المسلمين" ص 152 حسين محمد حمودة زميل عبد الناصر في تنظيم الضباط الأحرار

*الصورة: لغلاف مجلة التحرير عدد 16 فبراير 1954 ويظهر فيها عبد الناصر مع الباقوري وحسين سالم أثناء زيارتهم لقبر حسن البنا في ذكراه, وعلى الغلاف كتب " لحظة خشوع امام قبر البنا "